” عندما نقرأ عن شخص سعيد أو يبتسم في رواية أوقصة ما، فأننا لا شعوريا نبتسم أيضا. لكن ماذا لو أن النص مكتوب بلغة ثانية غير اللغة الأم! فان العقل والجسد يستجيب بطريقة أكثر برودة. يعتمد هذا التاثير على البيئات المختلفة التي نتعلم بها اللغة الأم و اللغة الثانية“